لبقايا عطرها
--------------------------------------------------------------------------------
لبقايا عطرها
ما نعيشه من الآن من أحداث المحزن منها كثير ويبقى المفرح جميل وإن قلّ!
*هل نحن نعيش في وضع تفككت فيه الأسرة فكل في واد وكل يعيش على أنغام أحلامه الوردية ؟
فيعزف مقطعه الوردي بأنغام قد تكون نشاز وقد تنساب بمقامات رائعة !
*فهذه أختنا تعيش بين مقامات التحرر التي يريدون أن يجتثوا جذورها من تربتها الخصبة الطاهرة كي
يبذروها في تربتهم العفنة !
وتعيش في مقامات القمع التي يمارسه بعض الأباء الذين تراكمت في عقلهم الباطني تلك الصورة المعقدة
في النظرة لتلك الفتاة بأنها مصدر للعار فلابد من التكبيل والقمع !
بين هذا التحرر وهذا القمع ضاعت القيمة الدينية للفتاة والتي وضعتها في رقي مستمر رمز للعفة رمز للوفاء !
* ذلك الشاب المتفجر بطاقاته وعنفوانه يجابه تلك الأعاصير المتناهية بشدتها من :
من انفتاح معلوماتي ومادي يجعل كل ملذة قد تطال بين الفينة والأخرى ..!
ومن ظروف بيئة تفرضها تلك الخزانات الفارغة من أناس علمونا ولا يزالون يمارسون
تعليمهم لنا بنظرتهم القاصرة لماهية هذا الشاب وطموحه وحاجاته وسلوكياته النفسية منها
والجسدية .
فلا يوجد لديهم اعتبارات لما يجول في صدر هذا الشاب سوى تشريب أفكارهم ونسخها ومن ثم
لصقها في عقول أمل الأمة ( الشباب )
ومنها البعد الذي يعانيه شباب اليوم من دينهم فأصبح التيه والطيش واللامبالاة شيء مألوف لدينا !
وللأسف أول من لسعه نار تلك الثقافات هم شبابنا والعيادات النفسية بنسبها توضح ذلك ؟!
من أختكم إليكم وردة ذات شذا أخاذ يتسلل إلى ترهات صفحاتكم لتنتعشوا بعبقها
مرة أخرى عندها تقولون فعلاً (((( بقايا عطـــــــرها ))))
--------------------------------------------------------------------------------
لبقايا عطرها
ما نعيشه من الآن من أحداث المحزن منها كثير ويبقى المفرح جميل وإن قلّ!
*هل نحن نعيش في وضع تفككت فيه الأسرة فكل في واد وكل يعيش على أنغام أحلامه الوردية ؟
فيعزف مقطعه الوردي بأنغام قد تكون نشاز وقد تنساب بمقامات رائعة !
*فهذه أختنا تعيش بين مقامات التحرر التي يريدون أن يجتثوا جذورها من تربتها الخصبة الطاهرة كي
يبذروها في تربتهم العفنة !
وتعيش في مقامات القمع التي يمارسه بعض الأباء الذين تراكمت في عقلهم الباطني تلك الصورة المعقدة
في النظرة لتلك الفتاة بأنها مصدر للعار فلابد من التكبيل والقمع !
بين هذا التحرر وهذا القمع ضاعت القيمة الدينية للفتاة والتي وضعتها في رقي مستمر رمز للعفة رمز للوفاء !
* ذلك الشاب المتفجر بطاقاته وعنفوانه يجابه تلك الأعاصير المتناهية بشدتها من :
من انفتاح معلوماتي ومادي يجعل كل ملذة قد تطال بين الفينة والأخرى ..!
ومن ظروف بيئة تفرضها تلك الخزانات الفارغة من أناس علمونا ولا يزالون يمارسون
تعليمهم لنا بنظرتهم القاصرة لماهية هذا الشاب وطموحه وحاجاته وسلوكياته النفسية منها
والجسدية .
فلا يوجد لديهم اعتبارات لما يجول في صدر هذا الشاب سوى تشريب أفكارهم ونسخها ومن ثم
لصقها في عقول أمل الأمة ( الشباب )
ومنها البعد الذي يعانيه شباب اليوم من دينهم فأصبح التيه والطيش واللامبالاة شيء مألوف لدينا !
وللأسف أول من لسعه نار تلك الثقافات هم شبابنا والعيادات النفسية بنسبها توضح ذلك ؟!
من أختكم إليكم وردة ذات شذا أخاذ يتسلل إلى ترهات صفحاتكم لتنتعشوا بعبقها
مرة أخرى عندها تقولون فعلاً (((( بقايا عطـــــــرها ))))
الإثنين يوليو 26, 2010 7:13 am من طرف زائر
» ماذا تعرف عن فن الاتكيت؟
الأربعاء يونيو 30, 2010 3:57 pm من طرف زائر
» لا ترقص على جروح الآخرين
الأربعاء يونيو 30, 2010 3:54 pm من طرف زائر
» حملة ابتسم معنآ
الأربعاء يونيو 30, 2010 3:44 pm من طرف زائر
» الكلمه الخبيثه واثرها على جسم الانسان
الأربعاء يونيو 30, 2010 3:43 pm من طرف زائر
» موضوع عن الصداقة
الأربعاء يونيو 30, 2010 3:41 pm من طرف زائر
» جدار الذكريات
الأربعاء يونيو 30, 2010 3:33 pm من طرف زائر
» ليش سميت نفسك كذا ؟
الأربعاء يونيو 30, 2010 3:30 pm من طرف زائر