أريد السعادة الحقيقية..!
الكل يتكلم عن السعاده وطرق البحث عنها
لكن للأسف لم يفقه الكثير منّا ماهي !
وعن تجربه أريد أن أبين لكم بعض القواعد
وتحت كل قاعده سأكتب نصيحه تهمك في حياتك وتدخل الطمأنينه إلى قلبك
القاعده الأولى :::
((( لا تحزن إن الله معنا)))
قال تعالى: (وقال ربكم أدعوني أستجب لكم)
ما خاب ولا خسر من قال يارب
فقل::: ((( يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ب))):::
إذا أحلت بك مصيبه , كرب أو همّ فلا تحزن إن الله معك فلا تتردد في دعاءه
أوليس الذي كتب عليك هذا بقادر على أن يفرجها ,
فإذا أستعنت بالله لا تستبطء الفرج فإن إنتظارك عباده
سئل أحد أهل العلم هل يسمعنا الله كلنا في لحظه واحده؟
قال: نعم ... كم يرزقهم في لحظه واحده
فلم الحزن إذاً
فالمؤمن لا يحزن إذا أيقن أن رزق الله أتٍ
فلا يجلبه حرص حريص ولا يمنعه أحد
:::نصيحه من القلب إلا القلب:::
لا تضع حاجتك أمام أبواب النّاس ... وضع حاجتك أمام أبواب رب النّاس
فهو الذي يسخر لك النّاس
القاعده الثانيه :::
قال تعالى: (((إن الله يدافع عن الذّين ءامنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور)))
على حسب ما عند العبد من الإيمان تكون مدافعة الله عنه بلطفه
فالإنسان بطبيعة الحال يحب من يدافع عنه في المواقف العصيبه وخاصةً من كانت له قوه
فكيف إذا كان من يدافع عنك هو (الله جل في علاه)
قد تقول قائله من كن ماذا أفعل إذا تهجم علي أحد أو إذا أغتابني؟!
أقول :
من كانت تؤمن بهذه الآيه إيماناً حقيقياً فلن يضرها أحد ,,,
أوليس الله بكافٍ عبده
بلى أخيتي قولي : الله يكفيني
ولا يكفي أن تقوليها فقط بل أعملي بهذه الآيه
فوالله إذا أيقنتي بذلك تأتيك مدافعة الله عز وجل عنك من حيث لا تحتسبين
:::نصيحه من القلب إلا القلب::((خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ)))
القاعده الثالثة :::
(((أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)))
كثير منا تمر عليه مواقف يحس بظلم غيره له
وأنه لم يفعل هذا الشيء ولكن جميع أصابع الإتهام موجهه نحوه فيظل حزينا
نقول له لم الحزن
إبتسم
فإذا عرفت ان لك رباً يعلم خائنة الأعين وحركات الجنان وتقلبات الأجفان وما تخفي الصدور
ويعلم انك لم تفعل هذا وذاك
فحري بك أن لا يحزن قلبك
وتقول مباشرةً
أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
فمثلاً:
موظف يعمل طوال اليوم بجد وإجتهاد ولم يرتاح لحظة واحده
وعند قيامه لفتح النافذه ... دخل المدير!
فقال له أنت تسترخي عند النافذه وغيرك يعمل بجد وإجتهاد
فيظل مرتاح لأنه يعلم أن الله شهيد على ما فعل فيقول
*أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ*
وإنت قس على ما تمر به في حياتك
:::نصيحه من القلب إلا القلب:::
كن مظلوماً ولا تكن ظالماً لأحد أبدا
فربك شهيد على ما تفعل
الكل يتكلم عن السعاده وطرق البحث عنها
لكن للأسف لم يفقه الكثير منّا ماهي !
وعن تجربه أريد أن أبين لكم بعض القواعد
وتحت كل قاعده سأكتب نصيحه تهمك في حياتك وتدخل الطمأنينه إلى قلبك
القاعده الأولى :::
((( لا تحزن إن الله معنا)))
قال تعالى: (وقال ربكم أدعوني أستجب لكم)
ما خاب ولا خسر من قال يارب
فقل::: ((( يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ب))):::
إذا أحلت بك مصيبه , كرب أو همّ فلا تحزن إن الله معك فلا تتردد في دعاءه
أوليس الذي كتب عليك هذا بقادر على أن يفرجها ,
فإذا أستعنت بالله لا تستبطء الفرج فإن إنتظارك عباده
سئل أحد أهل العلم هل يسمعنا الله كلنا في لحظه واحده؟
قال: نعم ... كم يرزقهم في لحظه واحده
فلم الحزن إذاً
فالمؤمن لا يحزن إذا أيقن أن رزق الله أتٍ
فلا يجلبه حرص حريص ولا يمنعه أحد
:::نصيحه من القلب إلا القلب:::
لا تضع حاجتك أمام أبواب النّاس ... وضع حاجتك أمام أبواب رب النّاس
فهو الذي يسخر لك النّاس
القاعده الثانيه :::
قال تعالى: (((إن الله يدافع عن الذّين ءامنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور)))
على حسب ما عند العبد من الإيمان تكون مدافعة الله عنه بلطفه
فالإنسان بطبيعة الحال يحب من يدافع عنه في المواقف العصيبه وخاصةً من كانت له قوه
فكيف إذا كان من يدافع عنك هو (الله جل في علاه)
قد تقول قائله من كن ماذا أفعل إذا تهجم علي أحد أو إذا أغتابني؟!
أقول :
من كانت تؤمن بهذه الآيه إيماناً حقيقياً فلن يضرها أحد ,,,
أوليس الله بكافٍ عبده
بلى أخيتي قولي : الله يكفيني
ولا يكفي أن تقوليها فقط بل أعملي بهذه الآيه
فوالله إذا أيقنتي بذلك تأتيك مدافعة الله عز وجل عنك من حيث لا تحتسبين
:::نصيحه من القلب إلا القلب::((خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ)))
القاعده الثالثة :::
(((أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)))
كثير منا تمر عليه مواقف يحس بظلم غيره له
وأنه لم يفعل هذا الشيء ولكن جميع أصابع الإتهام موجهه نحوه فيظل حزينا
نقول له لم الحزن
إبتسم
فإذا عرفت ان لك رباً يعلم خائنة الأعين وحركات الجنان وتقلبات الأجفان وما تخفي الصدور
ويعلم انك لم تفعل هذا وذاك
فحري بك أن لا يحزن قلبك
وتقول مباشرةً
أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
فمثلاً:
موظف يعمل طوال اليوم بجد وإجتهاد ولم يرتاح لحظة واحده
وعند قيامه لفتح النافذه ... دخل المدير!
فقال له أنت تسترخي عند النافذه وغيرك يعمل بجد وإجتهاد
فيظل مرتاح لأنه يعلم أن الله شهيد على ما فعل فيقول
*أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ*
وإنت قس على ما تمر به في حياتك
:::نصيحه من القلب إلا القلب:::
كن مظلوماً ولا تكن ظالماً لأحد أبدا
فربك شهيد على ما تفعل
الإثنين يوليو 26, 2010 7:13 am من طرف زائر
» ماذا تعرف عن فن الاتكيت؟
الأربعاء يونيو 30, 2010 3:57 pm من طرف زائر
» لا ترقص على جروح الآخرين
الأربعاء يونيو 30, 2010 3:54 pm من طرف زائر
» حملة ابتسم معنآ
الأربعاء يونيو 30, 2010 3:44 pm من طرف زائر
» الكلمه الخبيثه واثرها على جسم الانسان
الأربعاء يونيو 30, 2010 3:43 pm من طرف زائر
» موضوع عن الصداقة
الأربعاء يونيو 30, 2010 3:41 pm من طرف زائر
» جدار الذكريات
الأربعاء يونيو 30, 2010 3:33 pm من طرف زائر
» ليش سميت نفسك كذا ؟
الأربعاء يونيو 30, 2010 3:30 pm من طرف زائر